وطنٌ ضائع , ولحنُ حياةٍ شجى أحرقه الحُزن , وأحلاماً تموت وتندثر هذا واقعُنا حبيبى !
مُد لى يدك رُبما تجد معى موطنك الآمن .. راقصنى هنا فوق أنقاض همومنا
دعنا نستمع لهمس نبضات قلوبنا المُنهكة , رُبما نصنع منه لحناً جنونى المقام .. يصبغُ هذا العالم البائس بلون الفرح . #خواطر_بقلم_Nagwan
إرسال تعليق